1. تنويه هام بشأن اسم الموقع
نود التوضيح أن موقع نافذة وان – هو موقع مستقل تمامًا، ولا يمت بأي صلة رسمية أو غير رسمية بموقع "النافذة الموحدة للتجارة الخارجية" التابع لمصلحة الجمارك المصرية.
تم اختيار اسم "نافذة وان" ليعبر عن رؤيتنا في فتح آفاق جديدة للمستقبل، من خلال تقديم محتوى تعليمي ومعلومات موثوقة في مجالات الاستيراد، التصدير، المشاريع الصغيرة، والاستثمار، استنادًا إلى خبرات وتجارب عملية.
نؤكد أننا لا نمثل أي جهة حكومية ولا نقدم أي خدمات جمركية رسمية
2. إخلاء مسؤولية بشأن العملات الرقمية
يحتوي موقعنا على قسم مخصص لـ الاستثمار والمال ، يتناول مواضيع تعليمية حول العملات الرقمية، ويعرض معلومات تعريفية عن بعض المشاريع والعملات الناشئة.
نحن نقدم هذا المحتوى لأغراض تثقيفية فقط، ولا نوجه أي دعوة للاستثمار أو الشراء أو البيع لأي عملة رقمية.
ونظرًا لطبيعة سوق العملات الرقمية المتقلبة والمحفوفة بالمخاطر، ننصح الزوار بشدة بـإجراء بحث مستقل واستشارة مستشار مالي مختص قبل اتخاذ أي قرار استثماري. ولا يتحمل الموقع أي مسؤولية عن القرارات المبنية على محتوى هذا القسم.
3. إخلاء مسؤولية بشأن أدوات الموقع
يتضمن موقع نافذه وان مجموعة من الأدوات المجانية في قسم ادوات نافذه التي تم تطويرها لتقديم دعم تقريبي ومساعدة الزائرين في تقدير التكاليف الجمركية وحسابات الاستيراد وادوات اخرى مهمه تساعد الزائر
لذا، فإن استخدام الأدوات يكون على مسؤولية المستخدم، ونوصي دومًا بـ:
- مراجعة تاريخ نشر المقالات والأدوات.
- متابعة التحديثات الدورية التي نجريها على الموقع.
- طرح أي استفسار في قسم التعليقات أسفل الأداة أو المقال.
4. الهدف من موقع nafzaa.com
الغاية الأساسية من nafzaa.com هي تقديم محتوى تعليمي عملي مبني على تجارب واقعية في مجالات مثل الاستيراد، التصدير، المشاريع، التخليص الجمركي، والاستثمار.
نحن لا نقدم استشارات رسمية ولا نضمن دقة أو استمرارية أي أداة أو خدمة، نظرًا لتغير القوانين والظروف الاقتصادية بشكل مستمر.
نعمل باستمرار على تحديث المحتوى والأدوات عند صدور أي تعديل رسمي أو ظهور معلومات جديدة، ونقوم بتحديث المقالات وضبط الأدوات عند الحاجة.
ندعو الزائرين إلى متابعتنا والتفاعل معنا من خلال قسم التعليقات أو صفحة اتصل بنا. نحن هنا لخدمتكم وتقديم الدعم والمشورة بقدر الإمكان.
نكرر التأكيد أن موقعنا لا يمت بأي علاقة بموقع "نافذة الموحدة" للجمارك المصرية،